متراس
 
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • مختصر مفيد
  • عن متراس
  • تواصل معنا
متراس
 
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • مختصر مفيد
  • عن متراس
  • تواصل معنا
اقترب مني.. عبدالله اللداوي (حصري)

اقترب مني.. عبدالله اللداوي (حصري)

من بدرٍ الكُبرى إلى طوفان الأقصى
21 نوفمبر 2023
من بدرٍ الكُبرى إلى طوفان الأقصى

في السنة الثانية للهجرة النبويّة تجمّع المسلمون، من المهاجرين والأنصار في حضرة النبي الكريم، يتدارسون فكرةَ تنفيذ عمليةٍ بالغة السريّة…

خالد الدعوم
ثقافة
معركة الطوفان الغائبة.. من يملأ الفراغ الفكري والسياسي؟ 
12 نوفمبر 2023
معركة الطوفان الغائبة.. من يملأ الفراغ الفكري والسياسي؟ 

تُمثل المعارك الكبرى لحظات نموذجية للاستفاقة من سُبات الغفلة، ونزع ثوب اليأس والوهن الذي يُصيب الأمة المسلمة. ذلك الوهن الذي…

محمد فتوح
ثقافة
ماذا يقول لنا السابع من أكتوبر؟
3 نوفمبر 2023
ماذا يقول لنا السابع من أكتوبر؟

صباح السبت، السابع من تشرين الأوّل/ أكتوبر 2023، انتشر نحو ثلاثة آلاف مقاتل فلسطيني في الفضاء التاريخيّ لمدينتيّ غزّة وبئر…

أحمد سلامة
ثقافة
انتحار الجيوش العربية
2 نوفمبر 2023
انتحار الجيوش العربية

لعل الإجابة عن أسئلة الأطفال الفلسفية والوجودية من أصعب ما يواجهه الكبار دوماً. فلم تُجهّزني عشراتُ السنوات من العيش بين…

أحمد فال الدين
ثقافة
طوفان الأقصى: يا بنيّ اركب معنا
1 نوفمبر 2023
طوفان الأقصى: يا بنيّ اركب معنا

"من الناحية الثقافية، تخلفوا عنا بنحو 500 عام، ومن الناحية الروحانية، لم يوهبوا مثلنا قدرة التحمل، ولا حتى قوة الإرادة"، هكذا…

شادي وراسنة
ثقافة
اللُعبة القديمة خَرِبَت
31 أكتوبر 2023
اللُعبة القديمة خَرِبَت

في فجر السابع من تشرين الأوّل/ أكتوبر، أرسلت غزة رسالة إلى العالم: الواقع الذي اعتدتم عليه انتهى.  لقد تغيّر الواقع،…

زيد صافي
ثقافة
نُصرت بالرعب: كيف أدارت المقاومة الحرب النفسيّة؟
29 أكتوبر 2023
نُصرت بالرعب: كيف أدارت المقاومة الحرب النفسيّة؟

بعد انقطاعٍ دام تسعة أيّام، خرج المُلثّم يوم أمس السبت (28.10) على الناس. جاء خطابه في وقت حسّاس بدأ فيه…

مثنّى خميس
ثقافة
ما تحت البدلات الأنيقة والعودة إلى البديهيّات
27 أكتوبر 2023
ما تحت البدلات الأنيقة والعودة إلى البديهيّات

الدارس للعقلية الاستشراقية، التي تقوم عليها الذراعُ الفكرية لـ "إسرائيل"، يفهم ما الذي يرمون إليه من هذا التنكيل غير المفهوم.…

أحمد فال الدين
ثقافة
خطاب حقوق الإنسان: نهاية وأي نهاية!
25 أكتوبر 2023
خطاب حقوق الإنسان: نهاية وأي نهاية!

قبل سنتين من الآن، في التاسع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر 2021، صعد جلعاد إردان، سفير الكيان الصهيوني لدى الأمم…

أسامة غاوجي
ثقافة
لحظة العبور الكبير
19 أكتوبر 2023
لحظة العبور الكبير

كُنت نائماً، مثل كثيرين، لمّا بدأت مشاهد المقاتلين تتوالى وهم يتجوّلون في قلب مستوطنات "غلاف غزّة". جاءتني مكالمات كثيرة، أجبت في…

مثنّى خميس
ثقافة
  • « السابق
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • …
  • 21
  • 22
  • 23
  • التالي »
"يا رب يكون عايش ابني الثاني "يا رب يكون عايش ابني الثاني"، يدعو الأب المصاب وهو يحمل طفله الرضيع مبتور الرأس، لا تتوقف دعواته وعيونه تبحث عن طفله الثاني عبد الرحمن: "يا رب عوض علينا". هذا الطفل واحد من أربعة أطفال قطعت صواريخ الاحتلال رؤوسهم في ثلاثة مجازر ارتكبها اليوم في منطقة المواصي جنوب غرب خانيونس. رؤوس صغيرة تطايرت وتقطعت أشلاء ولم يُعثر عليها، رؤوس لأطفال ولدوا في الحرب، واستـ.ـشهدوا فيها. 

تكثيف الاحتلال لارتكابه المجازر اليوم يأتي وسط تداول الإعلام الإسرائيلي معلومات حول "حدث صعب" يواجهه جيش الاحتلال في خانيونس، حيث تدور اشتباكات عنيفة بينه وبين المقـ.ـ!ومة. وقد رُصد هبوط مروحيات إسرائيلية في بلدة بني سهيلا لإخلاء قتـ*ـلى ومصابي جيش الاحتلال وسط قصف مدفعي مكثف. ويأتي ذلك في إطار عملية عسكرية يواصل الاحتلال شنها على المدينة ومحيطها منذ يوم الاثنين الماضي، وقد أدت إلى نزوح جديد لأكثر من 180 ألف فلسطيني. فيما قال الدفاع المدني إن نحو 170 شـ@ـيداً ارتقوا حتى يوم أمس في هذه العملية. 

هكذا تواجه "إسرائيل" هزائمها في الحرب بـارتكاب المجازر وقتـ*ـل الأطفال. وتتلذذ بقصف النازحين بذخائر تؤدي إلى حروق شديدة وتقطيع الأجساد إلى أشلاء، وأحياناً تختفي حتى هذه الأشلاء وتتبخر ولا يُعثر على الشـ@ـداء. ووسط هذه المجازر، بلغت حصيلة الإبادة أكثر من 39.324 شـ@ـيداً. ورغم هذا الرقم المهول من الموت، إلا أن بعض التقديرات تُشير إلى أن الرقم الحقيقي للشـ@ـداء قد يتضاعف ثلاث مرات، بعد انتشال الجثامين من تحت الأنقاض.
تخرج الدعوات في غزة من بطن ا تخرج الدعوات في غزة من بطن الحوت، فيها من الألم والرجاء والانكسار ما يدمي القلب، لكنها مُعلقة بالله دوماً..
استهدافات متتالية، واشتباك استهدافات متتالية، واشتباكات ضارية تخوضها المقـ.ـ!ومة في غزة، في أكثر من 10 عمليات نفذتها اليوم السبت، تراوحت بين دك كتـ.ـ!ئب القسـ.ـ!م الاحتلال بقذائف الـ@ـ!ون في مواقع مختلفة في جحر الديك وتل الهوى، ومقرات قيادة العدو في الغوافير ومحور "نتساريم"، واستهداف آليتين من آليات العدو بقذائف "اليـ.ـاسين 150"، والاشتباك مع قوة صهيونية وأخرى أتت لنجدتها في تل الهوى، كما اشتركت مع سر!يا القدس في قصف مقر قيادة الجيش في بني سهيلا، وسيطرت السرايا أيضاً على طائرة من دون طيار من نوع "إيفو ماكس" بعد إسقاطها.

رغم اقتراب الحرب من يومها الـ 300، واشتداد القصف، ووقوع المجازر يومياً إلا أن المقـ.ـ!ومة في غزة تمكنت حتى اليوم من الثبات، وعدى عن استمرارها في التصدي لتوغل الاحتلال، ومهاجمتها قواته في محاور مختلفة، فإنها تخوض معاركها بوسائل وآليات متنوعة، وتستمر في تشغيل ورش التصنيع والإعداد، مستفيدةً حتى من مخلفات العدو وصواريخه التي لم تنفجر.
بأيديهم العارية ينتشلون الجثامين المتحللة، وحيلتهم مطرقة ومعول وخراطيم ممزقة! هكذا يعمل رجال الدفاع المدني في غزة
أعلن الاحتلال فجر اليوم الج أعلن الاحتلال فجر اليوم الجمعة عن ارتقاء الأسير مصطفى أبو عرة (63 عاماً) بعد نقله من سجن ريمون إلى مستشفى سوروكا الإسرائيلي جراء تدهور طرأ على صحته، ليرتفع عدد الشـ&ـداء الأسرى المعروفة هوياتهم إلى 19 شـ&ـيداً، فيما تُشير تقديرات إلى نحو 36 أسيراً من قطاع غزة استـ.ـشهدوا في السجون وما زال الاحتلال يرفض الكشف عن هوياتهم. 

أبو عرة، أحد قيادات حركة حمـ.ـ!س في مدينة طوباس، دعا قبل اعتقاله جموع أهالي الضفة للانضمام إلى ركب الطوفان، وحشد للتظاهرات والمواجهات، فقال في إحدى رسائله: “لا مجال بعد اليوم للقعود ولا  للحياد…. إن لم تكن في صف الحق، فأنت في صف الباطل". فسارع الاحتلال إلى اعتقاله في تشرين أول/ أكتوبر 2023 وحول إلى الاعتقال الإداري. وقد بلغ مجموع سنوات اعتقاله 12 عاماً، كما سبق اعتقاله وتعذيبه لدى أجهزة السلطة، لتنديده بالاعتقال السياسي.

كان يعاني أبو عرة من مشاكل صحية، إلا أنه مثل باقي الأسرى، تعرض لاغتيال بطيء عبر حرمانه من العلاج والدواء، وتعذيبه وتجويعه، حتى أُعلن عن استـ.شهاده اليوم، ليلحق بشقيقه الشـ&ـيد علام أبو عرة.
جميع الحقوق محفوظة لمتراس
تحت رخصة المشاع الإبداعي CC BY-NC-ND
CC BY-NC-ND

2025

  • عن متراس
  • تواصل معنا