متراس
 
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • مختصر مفيد
  • عن متراس
  • تواصل معنا
متراس
 
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • مختصر مفيد
  • عن متراس
  • تواصل معنا
عندما انفجرت الفطرة في وجه الآلة

عندما انفجرت الفطرة في وجه الآلة

أعمال سينمائيّة فلسطينيّة أَحبَطَتْها "كورونا"
5 مايو 2020
أعمال سينمائيّة فلسطينيّة أَحبَطَتْها "كورونا"

شهدنا مؤخراً إلغاء أحداثٍ وعروض ثقافيّة بسبب فيروس "كورونا". في مواجهة ذلك، تُحاول بعض المؤسسات والجهات الثقافيّة المُضي قدماً بوسائل…

عايدة قعدان
ثقافة
جُندٌ وجوعٌ وجراد.. فلسطين في عام النفير
25 أبريل 2020
جُندٌ وجوعٌ وجراد.. فلسطين في عام النفير

أواخر أيلول من عام 1938، وفي ظلّ ثوران عرب فلسطين، وفوران الدّمِ على الحكم الإنجليزيّ للبلاد، ومع انبعاث مظاهرِ الفقرِ…

علي حبيب الله
ثقافة
"كورونا" واليسار.. الكارثة طريقنا للخلاص؟
16 أبريل 2020
"كورونا" واليسار.. الكارثة طريقنا للخلاص؟

في نصّه الطويل "سنترال بارك"، يكتب فالتر بنيامين Walter Benjamin واحدةً من عباراته الأكثر حضوراً اليوم: "الخلاص يعتمد على الصّدع…

شادي لويس
ثقافة
"كورونا" وعلم النفس.. عُصاب لمصلحة المجتمع؟
10 أبريل 2020
"كورونا" وعلم النفس.. عُصاب لمصلحة المجتمع؟

منذ بداية انتشار المرض، يُطالب المختصّون بأخذ الاحتياطات اللازمة. التعليمات واضحة: التزمْ البيت وخفّفْ من الاحتكاك مع الآخرين قدر الإمكان،…

غيداء أبو خيران
ثقافة
العدميُّ الذي يغسِلُ يديه لـ20 ثانية أو أكثر
8 أبريل 2020
العدميُّ الذي يغسِلُ يديه لـ20 ثانية أو أكثر

 صديقي العدميّ الذي بالفعل لديه أفكارٌ جديّةٌ حول انعدام القيمة النهائيّة لمعنى الحياة، يغسِلُ يديه هذه الأيام لـ20 ثانية أو…

طارق خميس
ثقافة
لماذا نلبس الكمّامات؟ "الوقاية" إجابة خاطئة
3 أبريل 2020
لماذا نلبس الكمّامات؟ "الوقاية" إجابة خاطئة

بينما يكون أحدُكم تائهاً في زحمة اختلاط المشاعر، أو هائماً في الشّارع الفارغ يبحثُ عن معقّمٍ يزيد احتمالَ نجاتِه، يكتبُ…

خولة طمليه
ثقافة
كورونا والتعليم "أونلاين".. أكاديميا من تحت اللحاف
1 أبريل 2020
كورونا والتعليم "أونلاين".. أكاديميا من تحت اللحاف

كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل حين أسقطتُ رأسي على المخدّة مُستعداً للنوم. أمسكتُ الهاتف، واحتملتُ عناء إدخال كلمة المرور؛…

مثنّى خميس
ثقافة
حطام ومباهج.. عن شهوة الحرب الكبرى!
13 مارس 2020
حطام ومباهج.. عن شهوة الحرب الكبرى!

عزيزي، هل قرأت أخبار البارحة؟ هل قرأت أخبار اليوم؟ هل قرأت أخبار الموت المستشري، تارةً على هيئة وباء وتارةً على…

أسامة غاوجي
ثقافة
صورة المجتمع الإسرائيليّ كما تعرضها نِتفليكس
29 فبراير 2020
صورة المجتمع الإسرائيليّ كما تعرضها نِتفليكس

تضمّنت منصةُ "نتفليكس" Netflix لإنتاج وتوزيع الأفلام والمسلسلات العديد من الأعمال الإسرائيلية خلال العقد الأخير. ولا يمكن التعامل مع هذه…

باسل رزق الله, نور الدين أعرج
ثقافة
العتابا ذاكرة المغلوبين
11 فبراير 2020
العتابا ذاكرة المغلوبين

ما من شيءٍ يُمكِنُه خدش ذاكرة الفلسطينيين في بلادنا، مثل ما يمكن لشعر العتابا أن يفعل. أو لِـنَـقُـل إنّ هذا…

علي حبيب الله
ثقافة
  • « السابق
  • 1
  • 2
  • 3
  • …
  • 13
  • 14
  • 15
  • …
  • 21
  • 22
  • 23
  • التالي »
"يا رب يكون عايش ابني الثاني "يا رب يكون عايش ابني الثاني"، يدعو الأب المصاب وهو يحمل طفله الرضيع مبتور الرأس، لا تتوقف دعواته وعيونه تبحث عن طفله الثاني عبد الرحمن: "يا رب عوض علينا". هذا الطفل واحد من أربعة أطفال قطعت صواريخ الاحتلال رؤوسهم في ثلاثة مجازر ارتكبها اليوم في منطقة المواصي جنوب غرب خانيونس. رؤوس صغيرة تطايرت وتقطعت أشلاء ولم يُعثر عليها، رؤوس لأطفال ولدوا في الحرب، واستـ.ـشهدوا فيها. 

تكثيف الاحتلال لارتكابه المجازر اليوم يأتي وسط تداول الإعلام الإسرائيلي معلومات حول "حدث صعب" يواجهه جيش الاحتلال في خانيونس، حيث تدور اشتباكات عنيفة بينه وبين المقـ.ـ!ومة. وقد رُصد هبوط مروحيات إسرائيلية في بلدة بني سهيلا لإخلاء قتـ*ـلى ومصابي جيش الاحتلال وسط قصف مدفعي مكثف. ويأتي ذلك في إطار عملية عسكرية يواصل الاحتلال شنها على المدينة ومحيطها منذ يوم الاثنين الماضي، وقد أدت إلى نزوح جديد لأكثر من 180 ألف فلسطيني. فيما قال الدفاع المدني إن نحو 170 شـ@ـيداً ارتقوا حتى يوم أمس في هذه العملية. 

هكذا تواجه "إسرائيل" هزائمها في الحرب بـارتكاب المجازر وقتـ*ـل الأطفال. وتتلذذ بقصف النازحين بذخائر تؤدي إلى حروق شديدة وتقطيع الأجساد إلى أشلاء، وأحياناً تختفي حتى هذه الأشلاء وتتبخر ولا يُعثر على الشـ@ـداء. ووسط هذه المجازر، بلغت حصيلة الإبادة أكثر من 39.324 شـ@ـيداً. ورغم هذا الرقم المهول من الموت، إلا أن بعض التقديرات تُشير إلى أن الرقم الحقيقي للشـ@ـداء قد يتضاعف ثلاث مرات، بعد انتشال الجثامين من تحت الأنقاض.
تخرج الدعوات في غزة من بطن ا تخرج الدعوات في غزة من بطن الحوت، فيها من الألم والرجاء والانكسار ما يدمي القلب، لكنها مُعلقة بالله دوماً..
استهدافات متتالية، واشتباك استهدافات متتالية، واشتباكات ضارية تخوضها المقـ.ـ!ومة في غزة، في أكثر من 10 عمليات نفذتها اليوم السبت، تراوحت بين دك كتـ.ـ!ئب القسـ.ـ!م الاحتلال بقذائف الـ@ـ!ون في مواقع مختلفة في جحر الديك وتل الهوى، ومقرات قيادة العدو في الغوافير ومحور "نتساريم"، واستهداف آليتين من آليات العدو بقذائف "اليـ.ـاسين 150"، والاشتباك مع قوة صهيونية وأخرى أتت لنجدتها في تل الهوى، كما اشتركت مع سر!يا القدس في قصف مقر قيادة الجيش في بني سهيلا، وسيطرت السرايا أيضاً على طائرة من دون طيار من نوع "إيفو ماكس" بعد إسقاطها.

رغم اقتراب الحرب من يومها الـ 300، واشتداد القصف، ووقوع المجازر يومياً إلا أن المقـ.ـ!ومة في غزة تمكنت حتى اليوم من الثبات، وعدى عن استمرارها في التصدي لتوغل الاحتلال، ومهاجمتها قواته في محاور مختلفة، فإنها تخوض معاركها بوسائل وآليات متنوعة، وتستمر في تشغيل ورش التصنيع والإعداد، مستفيدةً حتى من مخلفات العدو وصواريخه التي لم تنفجر.
بأيديهم العارية ينتشلون الجثامين المتحللة، وحيلتهم مطرقة ومعول وخراطيم ممزقة! هكذا يعمل رجال الدفاع المدني في غزة
أعلن الاحتلال فجر اليوم الج أعلن الاحتلال فجر اليوم الجمعة عن ارتقاء الأسير مصطفى أبو عرة (63 عاماً) بعد نقله من سجن ريمون إلى مستشفى سوروكا الإسرائيلي جراء تدهور طرأ على صحته، ليرتفع عدد الشـ&ـداء الأسرى المعروفة هوياتهم إلى 19 شـ&ـيداً، فيما تُشير تقديرات إلى نحو 36 أسيراً من قطاع غزة استـ.ـشهدوا في السجون وما زال الاحتلال يرفض الكشف عن هوياتهم. 

أبو عرة، أحد قيادات حركة حمـ.ـ!س في مدينة طوباس، دعا قبل اعتقاله جموع أهالي الضفة للانضمام إلى ركب الطوفان، وحشد للتظاهرات والمواجهات، فقال في إحدى رسائله: “لا مجال بعد اليوم للقعود ولا  للحياد…. إن لم تكن في صف الحق، فأنت في صف الباطل". فسارع الاحتلال إلى اعتقاله في تشرين أول/ أكتوبر 2023 وحول إلى الاعتقال الإداري. وقد بلغ مجموع سنوات اعتقاله 12 عاماً، كما سبق اعتقاله وتعذيبه لدى أجهزة السلطة، لتنديده بالاعتقال السياسي.

كان يعاني أبو عرة من مشاكل صحية، إلا أنه مثل باقي الأسرى، تعرض لاغتيال بطيء عبر حرمانه من العلاج والدواء، وتعذيبه وتجويعه، حتى أُعلن عن استـ.شهاده اليوم، ليلحق بشقيقه الشـ&ـيد علام أبو عرة.
جميع الحقوق محفوظة لمتراس
تحت رخصة المشاع الإبداعي CC BY-NC-ND
CC BY-NC-ND

2025

  • عن متراس
  • تواصل معنا