- خلال 24 ساعة ارتكب الاحتلال 15 مجزرة، حتى وصل عدد الشهداء 9061 شهيداً؛ 3760 طفلاً و2326 امرأة. يخفي الاحتلال إبادته عبر تكثيفها، حتى يدمن العالم الشهداء أرقاماً مجردين من الأرواح والحيوات.
- تتصدى المقاومة لمحاولات آليات الاحتلال التوغل في القطاع، ما يؤخر ويبطئ تقدمها الذي لم يتعد 5-6 كم، وذلك على خمسة محاور: الشمالي الغربي، والشمالي الشرقي، والشرقي، والجنوبي الشرقي، ومحور الساحل البحري. ويتزامن مع ذلك قصف عنيف على مختلف المناطق.
- قذائف الياسين وقذائف الهاون وكمائن وقنابل ملقاة من مسيّرات ومسيّرات انتحارية وصواريخ؛ هذه أسماء ستتكرّر كل يوم، وتعرفها جيداً أرض المعركة.
- كلمة لأبو عبيدة وضع فيها الناس في صورة التطوّرات: الاشتباكات مستمرة، والاحتلال سيدفع الثمن، وتمكن القسام من إيقاع قتلى في صفوف العدو، ونفذت المقاومة عملية مساء اليوم تمكنت خلالها من إسقاط كتيبة دبابات وتدمير 6 دبابات وناقلتي جند.
- قتل جندي إسرائيلي وأصيب آخر بالقرب من طولكرم، في عملية إطلاق نار نوعية هي الأولى منذ بدء الطوفان. فيما شهدت مدينة قلقيلية ورام الله ومخيم الجلزون عمليات إطلاق نار وإلقاء عبوات تجاه جيش الاحتلال خلال عمليات الاقتحام صباحاً. ما يشير ربما إلى توسع جغرافي جديد للعمليات.
- ارتقى أربعة شهداء برصاص جيش الاحتلال خلال مواجهات واشتباكات في رام الله وقلقيلية ونابلس، وارتفعت حصيلة الشهداء منذ بدء الطوفان إلى 141 شهيداً، وهو يقارب حصيلة الشهداء الذين ارتقوا في الضفة خلال الشهور الستة الأولى لعام 2023.
- تتصاعد وتيرة الاشتباكات وعمليات القصف في الجبهة الشمالية، إذ هاجم "حزب الله" 19 موقعاً إسرائيلياً في ذات الوقت. فيما أعلنت كتائب القسام في لبنان عن قصف مستوطنة "كريات شمونة" بـ 12 صاروخاً. وادعى جيش الاحتلال أنه هاجم مواقع حيوية للحزب في الجنوب اللبناني.
