5 أكتوبر 2019

شتوة المساطيح

شتوة المساطيح
  • تعبير يُطلق على أول المطر، وعادةً ما يكون خفيفاً.
  • يأتي بعد منتصف سبتمبر/ أيلول.
  • من أسمائها: شتوة النقطة، وشتوة الصليب.
  • تعتبر بداية التقويم الفلاحي الفلسطينيّ.
  • تعلن انتهاء موسم التين والعنب، واستقبال موسم الزيتون.
  • سبب التسمية: لأنها تؤذِن بانتهاء فترة تجفيف فاكهة الصّيف على المساطيح.
  • المساطيح:
    مفردها مسطاح، موضع تجفيف الفاكهة، يُبنى عادة فوق بيوت الفلاحين الصّيفية، يُفرش بالحصى، ومن فوقه التين والعنب ليتحولا إلى قُطّين وزبيب.
  • تغسل شتوة المساطيح الأشجار من الغبار والوسخ.
  • يستبشر بها الفلاحون ويعتقدون أنها تزيد كمية الزيت في الزيتون.
  • يُسميها البعض "مُنبـّهات الرعنة" في إشارة إلى أنّها تُنبّه المرأة الكسولة التي تأخرت عن إصلاح بيتها وتطيينه قبل حلول فصل الشتاء.
  • خلـص مـسـطاح التـيـن والتمّ .. وأنا ان بكيت عَحالي ما بلتام
  • ســـاق الله يا زمان التيـن نلتـمّ .. وأزورك يا لمشـطب ع َالنـدا
  • يا طـير طـايـر ميّـل عالـوادي .. وجيبلي من كرم العنب زوادي
  • شـوية زعتر مع تين ســوادي .. وزيـت مـرتب وحبّـة زيتـونا
  • يا بلادنا يا ام العنب والتين .. عدونا يرحل واحنا اللي مقيم