يقعُ باب الرحمة على السّور الشّرقيّ للمسجد الأقصى.
يعود إلى الفترة الأمويّة.
وهو أحد أبواب المسجد المُغلقة.
يُجاور باب الرحمة السّاحات الشّرقيّة للأقصى.
الساحة محطة أساسيّة لاقتحامات المستوطنين.
يتوقفون عندها ويؤدون الصّلوات باتجاه الصّخرة المُشرفة.
فبراير/ شباط 2003
أغلق الاحتلال قاعات موجودة داخل باب الرحمة.
منع لجنة التراث الإسلاميّ من استخدامها.
يوليو/ تموز 2017
خلال هبّة باب الأسباط أحدثَ الاحتلال ثقوباً في الحجارة التي تسدّ باب الرحمة.
سبتمبر/ أيلول 2017
القائد العام لشرطة الاحتلال يطلب من محكمة إسرائيلية إصدار قرار نهائيّ بإغلاق قاعات باب الرحمة.
عام 2018
شرطة الاحتلال تلاحق وتهدد فلسطينيين لتواجدهم في المنطقة الشرقيّة، بالقرب من باب الرحمة.
يونيو/ حزيران 2018
شرطة الاحتلال تبعثر الحجارة التي رتّبها متطوعون فلسطينيون في المنطقة الشرقيّة، تخلع أشجاراً زرعوها وتضع نقطة حراسة على سطح الباب.
فبراير/ شباط 2019
شرطة الاحتلال تضع سلسلةً حديدية (جنزير) حول بوابة "الدرج" المؤديّ إلى باب الرحمة
18 فبراير/ شباط 2019
فلسطينيون يكسرون الباب الحديدي المؤدي إلى درج باب الرحمة.
الاحتلال يعتدي عليهم ويعتقل عدداً منهم.