المرور من جسر الملك حسين، رحلة سفر أم "رحلة" معاناة؟
الاسم
- أردنيّاً: جسر الملك حسين.
- فلسطينيّاً: معبر الكرامة.
- إسرائيليّاً: جسر اللنبي.
المكان
- يمتدّ فوق نهر الأردن، شمال البحر الميّت بحوالي 20 كم، ويصل بين الأردن وفلسطين.
تاريخيّاً
- عام 1885 بنى العثمانيون بإشراف متصرفية القدس جسراً من الخشب فوق النهر.
- بعد احتلال بريطانيا لفلسطين، أُعيد بناء الجسر، وسُمّي "اللنبي"، على اسم قائد قوات الاحتلال البريطانيّ.
- فجّرت العصابات الصهيونيّة الجسر في يونيو/ حزيران 1946، ضمن ما عُرِف بـ"ليلة الجسور"، التي هاجمت فيها العصابات 11 جسراً تقع على خطوط الإمداد إلى فلسطين.
- دُمّر مرة أخرى في حرب 67.
- اتخذ الجسر شكله المعبد الحاليّ بعد معاهدة السلام "وادي عربة" بين الأردن و "إسرائيل".
اليوم
- المعبر الوحيد الذي يسافر من خلاله الفلسطينيّون من الضّفة الغربيّة إلى خارج فلسطين.
- ارتبط اسمه بالمعاناة، بسبب إجراءات الاحتلال المُذِلة والتفتيش الأمنيّ المطوّل.
عند سفرهم منه يمر الفلسطينيون بـ3 نقاط حدوديّة:
- نقطة فلسطينية: تشرف عليها الإدارة العامة للمعابر والحدود.
- نقطة إسرائيلية: المتحكم الرئيس في سياسات السفر أمنياً ولوجستياً.
- نقطة أردنيّة: تشرف عليها إدارة أمن الجسور.
ساعات الدوام:
- خلافاً لكلّ المعابر الحدوديّة والمطارات، يعمل الجسر ضمن ساعات دوام محددة، تتأثر بالأعياد اليهودية.
- مايو/ أيار 2017: أعلن عن فتحه خلال أشهر الصّيف لمدة 24 ساعة.
- سبتمبر/ أيلول 2019: أُعلن عن فتحه لمدة 24 ساعة طوال العام، ما عدا الجمعة والسبت.
تكاليف الخروج من بلادك:
- 44- 55 دولاراً: ضريبة مغادرة إسرائيليّة.
- 10 دولارات: تكلفة نقل.
- 10 دنانير أردنيّة: ضريبة دخول الأردن.