17 يوليو 2019

"إسرائيل" والـ VR المستعمرة الافتراضيّة

"إسرائيل" والـ VR المستعمرة الافتراضيّة

كيف تُوظف "إسرائيل" تقنيات الواقع الافتراضيّ (VR) لتجذب السّياح إليها، وتروّج لهم روايتها؟

في مجال السياحة
تُجَنِّد "إسرائيل" تكنولوجيا الـVR بهدف تسويق السّياحة إليها، وتستخدمها كأداة بروبوغاندا تطمس الحقيقة وتُزيّف التّاريخ وتفرض روايتها.

من أبرز التطبيقات الدعائية:

  • "متحف برج داوود" الإسرائيليّ في القدس:
  • يُتيح لزواره استخدام نظّارات الـ VR، ليشاهدوا المدينة كما بدت في القرن الأوّل قبل الميلاد، مع التركيز على "حارة اليهود والهيكل الثانيّ".
  • شركة Inception الإسرائيليّة
  • أطلقت تطبيقاً عالميّاً للـVR يتيح للمستخدم زيارة افتراضيّة لتل أبيب، والتجوّل فيها مع شخصيّة إسرائيليّة للتعرف على الحياة الليليّة والمرافق الترفيهيّة.
  • VirtuallyIsrael
  • شركة إسرائيليّة تهدف لنقل "إسرائيل" إلى عالم الواقع الافتراضيّ.
  • توفّر حتّى الآن إمكانيّة الزيارة الافتراضيّة للبحر الميّت، والقدس، وشواطئ تل أبيب، ولمتاحف، ومكاتب شركات تكنولوجيّة، ومطاعم إسرائيليّة.
  • Israel Island
  • "مستعمرة إفتراضيّة" في موقع Second life الذي يُتيح للمستخدمين عيش "حياة افتراضيّة ثانية".
  • يسمح هذا "الواقع" للمستخدمين بالعيش في "إسرائيل مصغّرة"، والاحتفال بـ"استقلال إسرائيل"، وترك صلواتهم في "حائط المبكى" الافتراضيّ.