يواجه محصول البطيخ الفلسطيني منافسة إسرائيلية شديدة، مما يهدد أرزاق مئات المزارعين، خاصة في الأغوار.
- يزرع الفلسطينيون اليوم أكثر من 7 آلاف دونم بالبطيخ.
- تتوزع بين: أريحا، الأغوار الشمالية، جنين، خانيونس، رفح.
- قبل النكبة، زرع الفلسطينيون البطيخ من شمال يافا حتى مرج بن عامر.
- مطلع الستينيّات، برز بطيخ جنين تحديداً.
- تقلّص إنتاجُ البطيخ الفلسطينيّ لاحقاً، بسبب:
- منافسة المنتج الإسرائيليّ.
- أمراض التربة.
- التمدد العمرانيّ.
- تغير المناخ.
- قبل سنوات عاد مزارعون فلسطينيّون لزراعة البطيخ، خاصّة في الأغوار.
- لكنهم يواجهون منافسة إسرائيليّة شديدة، وصعوبات في نقله وتسويقه.
- المنافسة الإسرائيلية:
مع تطور أدوات الزراعة ووفرة المياه تُنتج "إسرائيل" 150 ألف طن بطيخ سنوياً.
- يُنتج دونم المزارع الإسرائيليّ 20 ضعفاً عمّا ينتجه دونم المزارع الفلسطينيّ.
- بالتالي:
يبيع المستوطن محصوله أرخص من الفلسطينيّ بحوالي 3 مرات. - يطالب مزارعو البطيخ اليوم بمنع تسويق البطيخ الإسرائيليّ في أسواق الضّفة، ويطلقون مناشدات لشراء بطيخهم قبل أن يذبل.