29 يونيو 2020

البطيخ الفلسطيني في مواجهة المنافسة الإسرائيليّة

البطيخ الفلسطيني في مواجهة المنافسة الإسرائيليّة

يواجه محصول البطيخ الفلسطيني منافسة إسرائيلية شديدة، مما يهدد أرزاق مئات المزارعين، خاصة في الأغوار.⁣

  • يزرع الفلسطينيون اليوم أكثر من 7 آلاف دونم بالبطيخ.
  • تتوزع بين: أريحا، الأغوار الشمالية، جنين، خانيونس، رفح.
  • قبل النكبة، زرع الفلسطينيون البطيخ من شمال يافا حتى مرج بن عامر.
  • مطلع الستينيّات، برز بطيخ جنين تحديداً.
  • تقلّص إنتاجُ البطيخ الفلسطينيّ لاحقاً، بسبب:
  • منافسة المنتج الإسرائيليّ.
  • أمراض التربة.
  • التمدد العمرانيّ.
  • تغير المناخ.
  • قبل سنوات عاد مزارعون فلسطينيّون لزراعة البطيخ، خاصّة في الأغوار.
  • لكنهم يواجهون منافسة إسرائيليّة شديدة، وصعوبات في نقله وتسويقه.
  • المنافسة الإسرائيلية:
    مع تطور أدوات الزراعة ووفرة المياه تُنتج "إسرائيل" 150 ألف طن بطيخ سنوياً.
  • يُنتج دونم المزارع الإسرائيليّ 20 ضعفاً عمّا ينتجه دونم المزارع الفلسطينيّ.
  • بالتالي:
    يبيع المستوطن محصوله أرخص من الفلسطينيّ بحوالي 3 مرات.
  • يطالب مزارعو البطيخ اليوم بمنع تسويق البطيخ الإسرائيليّ في أسواق الضّفة، ويطلقون مناشدات لشراء بطيخهم قبل أن يذبل.