مع ازدياد حالات الإصابة بفيروس "كورونا" ووجود عدد من الحالات الخطرة، يزداد السؤال عن توافر أجهزة التنفس إلحاحاً. وما نعرفه حتى الآن، أن غالب الأجهزة الموجودة اليوم مستخدمة.
جهاز التنفس الاصطناعي
جهاز طبيّ يؤدّي عملية التنفس في حال فشل الرئتين في ذلك نتيجة الإصابة بمرض ما.
من أنواعها:
- أجهزة التنفس غير النافذة: تُستخدم للحالات البسيطة، ولا تشترط التواجد في غرف العناية المكثفة، وتزوّد المريض بالأكسجين عن طريق قناع على الأنف.
- أجهزة التنفس النافذة: تشترط التواجد في العناية المكثفة، وتُستخدم للحالات الحرجة. تستلزم تخديراً لجسم المريض، وإدخالاً للأنابيب عبر الحنجرة إلى القصبة الهوائية.
في غرف العناية المكثفة، يكون جهاز التنفس جزءاً من منظومة رعاية كاملة، مزوّدة بأدوات إنذار ومراقبة.
يشترط لتركيبه وجود أطباء وممرضين أخصائيي تخدير وعناية مكثفة.
واحد من بين ستّة مصابين بفيروس "كورونا" في العالم يعاني من صعوبة في التنفس، وقد يحتاج جهاز تنفس.
المُتاح من أسرّة العناية المكثفة مع أجهزة تنفس:
- في الضفة:
مستشفيات حكومية: 154.
مستشفيات خاصة: 157.
- في غزة:
مستشفيات حكومية: 63.
مستشفيات خاصة: 24.
المصدر: فرع منظمة الصحّة العالمية في الأراضي المحتلة، حتى23 أبريل 2020.