12 يونيو 2021

معهد وادي عربة: البيئة أداةً للتطبيع

معهد وادي عربة: البيئة أداةً للتطبيع

حتى 2018 تخرج منه 1200 طالب، "معهد وادي عربة للدراسات البيئية"، معهد إسرائيليّ يوظّف الدراسات البيئيّة سلاحاً يخترق فيه وعي العرب ويُمرر من خلالها أجندته التطبيعيّة، فاحذروا!

  • أُسِّس عام 1996 في مستعمرة كيتورا جنوب شرق فلسطين. يتبع جامعة بن غوريون الإسرائيليّة، ويقدّم برامجَ أكاديميّة في مواضيع البيئة للطلبة الجامعيين.
  • يرفع المعهد شعارَ "الطبيعة لا تعرف الحدود السياسيّة"، ويستخدم دراسات البيئة أداةً لما يُسمّيه "بناء السّلام والتعاون" بين العرب ودولة الاحتلال.
  • تستهدف برامجُه الطلبة من فلسطين والأردن و"إسرائيل" ودولٍ غربيّة، وتُخصص لهم منح كاملة، وأحد شروط القبول "الإيمان بالتعايش".
  • يحرص المعهد على تمرير مضامين تطبيعية مكثّفة تحت عنوان "الحوارات الدينيّة والثقافيّة"، ويُنظّم فعاليات طبخ وتنزّه مشتركة لكسر الحواجز.
  • يعقد المعهد ندواتٍ أسبوعيّةً مفتوحة حول "بناء السّلام والقيادة البيئيّة"، ويُجنّد خريجيه للإشراف على ندوات تطبيعيّة باسم البيئة تجمع طلبة المدارس الفلسطينيين والإسرائيليين.
  • يمّوَل المعهد من الاتحاد الأوروبيّ وUSAID والصندوق القوميّ اليهوديّ، ووزارة الداخليّة والبيئة الإسرائيلية، وغيرها.