21 أكتوبر 2020

زرعنا الميرمية ع باب الدار

زرعنا الميرمية ع باب الدار

الميرميّة.. بنت الجبال ونكهة شاي الشتاء، أحبّها الفلسطينيون ونسجوا حولها قصصاً تربطها بحواء ومريم العذراء.. كيف تُحبّون استخدامها؟

الميرمية أو الشُّجيرة

  • نبتة عشبيّة بريّة ذات رائحة نفّاذة.
  • تزهر في الربيع.
  • تنمو الميرمية في الجبال، فيُقال في وصفها: ميرمية جبليّة. إلا أنّ البعض يزرعها في البيوت ولأغراض التجارة.

الميرمية في الثقافة الشعبيّة:
ينسب البعض الميرمية إلى مريم العذراء، ويقولون إنّها جفّفت بها العرق عن جبينها في أحد أيام الصّيف.

استخداماتها:

  • عُشبة مُنكِّهة تُضاف إلى الشاي.
  • تُحرق أوراقها لنشر رائحة طيبة في المنزل.
  • في صناعة العطور والصابون.

في الطبّ الشعبيّ، تعالج:

  • مشاكل الهضم وآلام المعدة والبطن.
  • التهابات الحنجرة والسعال.
  • مشاكل اللثة.
  • الجروح.

في الأغنيّة الشعبيّة:
زرعنا الميرمية على باب الدار
فلسطين بتنادي على الثوار
يما اعطيني الفدائي لو ابلاش
دخل الارض المحتلة و بإيدو رشاش