22 يناير 2024

أوّل الغيث

أوّل الغيث

أوائل الفتوحات، أوائل البطولات، أوائل الحصون المخترقة وما سبقها من ليالي التخطيط والابتكار والحلم، ومن صنعوها من الرجال الذين تصّدروا طليعة السائرين نحو الفجر والحريّة..

أوائل اقتحامات المستوطنات - 18/11/2000
نفذ الشهيد بهاء الدين سعيد عملية اقتحام مستوطنة كفار داروم على أراضي دير البلح، وكانت أول عملية اقتحام لمستوطنة في انتفاضة الأقصى وأوقعت 3 قتلى من جنود الاحتلال.

أوائل الاقتحامات البحرية - 26/3/2004 

نفّذ الشهيدان زكريّا أبو زور وإسحاق نصّار أوّل عملية لـ"الضفادع البشرية" إذ غاصا ليلاً حتى مستوطنة "تل قطيف" بهدف خطف مستوطنٍ ومبادلته، انتهت العملية باستشهادهما ومقتل المستوطن بعد اشتباكٍ طوال 40 دقيقة.

أوائل الصواريخ المحليّة - 26/10/2001

أطلق أول صاروخ محلي الصنع من غزّة، حمل اسم "قسام 1"، بلغ طوله 70 سم ومداه 1 كيلومتر ورأسه المتفجر 1 كيلوغرام، كان هذا الصاروخ ثمرة جهود مشتركة بين الشهداء نضال فرحات وتيتو مسعود وآخرين.

أوائل تفجير الدبابات - 14/2/2002

فجّر الشهيد مصطفى صباح من ألوية الناصر صلاح الدين أول دبابة ميركافاة وقتل 3 جنود بعبوة ناسفة وزنها 100 كيلوغرام، تشارك بتصنيعها مع الشهيد جمال أبو سمهدانة.

أوائل العمليات عبر الأنفاق - 26/9/2001

عملية تفجير عبر نفق "موقع ترميد العسكري" عند الحدود الجنوبية لقطاع غزّة قرب رفح،  واستهدفت عمارة كان يقطنها عدد من جنود الاحتلال، عن طريق حفر نفق طوله 150 متراً مفخخ بكمية كبيرة من المتفجرات.

 

أوائل المسيّرات - 16/2/2003

استشهد نضال فرحات و5 من مهندسي القسام خلال عملهم على تجهيز طائرة مسيّرة انفجرت بهم، لاحقاً أُطلق عليها اسم أبابيل وحلقت لأول مرة في 2014.

أوائل عمليات الزوارق - 7/11/2000

فجّر الشهيد حمدي انصيو، ابن مخيم الشاطئ، قارباً محملاً بـ120 كيلو غراماً من مادة "TNT" في زورق صهيوني من نوع دبور، ما أدى إلى تدميره ومقتل وإصابة من فيه.

أوائل الطائرات الشراعية - 25/11/1987

انطلقت أوّل رحلة من لبنان، ضمّت فلسطينيين والتونسيّ ميلود نجاح والسوريّ خالد أكر، كان الشهيد خالد الوحيد الذي تمكن من اختراق الحدود، وهبط في أحد معسكرات الاحتلال، موقعاً قتلى وجرحى بين جنوده.

أوائل اختراقات سياج غزّة - 28/9/2000

بعد اقتحام مبنى بلدية رفح والسيطرة على عددٍ من الجرافات، تمكن مجموعة من المقاومين يرأسهم الشهيد جمال أبو سمهدانة وخالد عواجة وغيرهم، من إحداث نحو 30 ثغرة اشتباك في السياج.