18 يوماً على "طوفان الأقصى": المقاومة مستمرة والقصف مستمرّ وعبّاس مستمر
- 5791؛ حصيلة الشهداء لهذا اليوم، ثلثهم من الأطفال، و870 طفلاً تحت الأنقاض. يريد الاحتلال أن نعتاد ارتفاع الأرقام، لكن خاب مسعاه، فوراء كل قطرة دم وأمامها، حياة وأسرة وقصة.
- ما يزال أصحاب البدلات الرسميّة والابتسامات البلاستيكية، يتواطؤون على حصار غزة التي تتعرض للإبادة. خرجت 12 مستشفى و32 مركزاً صحياً عن الخدمة، بسبب الاستهداف الإسرائيلي المتواصل ونفاد الوقود.
- تهدد "إسرائيل" ليل نهار بالاجتياح البري ولا تنفذه. تهدد المقاومة وتنفّذ، إذ تمكنت قوة الضفادع البشرية التابعة للقسام من التسلل إلى شاطئ "زيكيم"، وخوض اشتباكات مسلحة مع جيش الاحتلال. كما واصلت فصائل المقاومة دك المستوطنات والمدن المحتلة بالصواريخ والهاون.
- خلال 24 ساعة، ينفذ الاحتلال عملية اغتيال ثانية في السجون. استشهد الأسير عرفات حمدان بعد يومين من اعتقاله في سجن عوفر. وحسب عائلته، فقد تعرض خلال اعتقاله للضرب. وأكدت شهادات المعتقلين أن الاحتلال يصعد من الاعتداء عليهم، محاولاً رد الاعتبار لنفسه بالانتقام من المكبلة أيديهم.
- يستقبل عجوز المقاطعة محمود عباس الرئيس الفرنسي ماكرون، على هامش زيارته لدولة الاحتلال، والتي دعا خلالها بناء تحالف دولي لمحاربة غزة.
- استهدف حزب الله موقع "خربة المنارة" المحتل، ونقطة "برانيت" العسكرية الإسرائيلية، بالصواريخ والقذائف المدفعية. فيما شن الاحتلال غارات على بلدتي حولا وميس الجبل في الجنوب اللبناني. وأعلن استهدافه ثلاثة خلايا مقاومة خلال عملية إطلاقها القذائف.
