- من بين 6546 شهيداً، هناك 2704 طفل شهيد. هذا هو بنك أهداف الاحتلال. والأرقام تتضاعف بسرعة كبيرة جرّاء جنون آلة الإبادة الإسرائيلية.
- لم تنفد ذخيرة المقاومة، وما تزال ترد القصف بالقصف، إذ كثفت من قصف المدن المحتلة والمستوطنات، ودكت صواريخها مجدداً حيفا وتل أبيب ومستوطنات "غلاف غزة". كما أعلن القسام عن استهداف طائرة إسرائيلية في سماء خانيونس بصاروخ "مبتر".
- توقف الحفّار الوحيد في شمال غزة عن العمل جراء نفاد الوقود. هذا الحفار يستخدمه الدفاع المدني في عمليات إنقاذ من هم تحت أنقاض المنازل التي قصفها الاحتلال. سيموت المزيد من الناس وهم ينتظرون نجدة لا تصل. وسيرتفع عدد المفقودين المقدّر بـ 1600 بينهم 900 طفل.
- 7 آلاف مريض وجريح معرضون اليوم لخطر الموت، جراء انهيار المنظومة الصحية في غزة، بعد نفاد الوقود من المستشفيات واستنزافها بالكامل. وقد تحولت إلى مجرد مراكز إيواء، فيها عشرات آلاف النازحين.
- عاجل: يكشف جيش الاحتلال عن هويّة "أبو عبيدة"، الناطق العسكري باسم كتائب القسام. عجباً! أهذا ما يعنيه الفشل الاستخباراتي المتواصل؟ أن تحتفل بانتصار وهمي بإعلان كنت قد أعلنته أيضاً قبل 9 سنوات.
- مجدداً، يقصف الاحتلال في مخيم جنين، ليرتقي ثلاثة شهداء وهم يشتبكون. وخلال اشتباكات ومواجهات في الضفة، ارتقى 5 شهداء ليرتفع عددهم في الضفة منذ بدء الطوفان إلى 103 شهداء. الحصيلة كبيرة، إلا أنّ غليان قِدر الضفّة يُغطّي عليه الحصار المفروض من الاحتلال والسلطة.
- أعلن "حزب الله" عن استشهاد 11 مقاتلاً خلال 24 ساعة جراء استمرار الاشتباكات مع الاحتلال على الحدود. واصل والفصائل الفلسطينية قصف أهداف عسكرية إسرائيلية، فيما واصل الطيران الإسرائيلي شن غارات على قرى جنوب لبنان. يتوسع الاشتباك على الجبهة الشمالية يوما بعد يوم، ولكن ضمن قواعد محددة.
